الشبع بكمية أقل. تحتوي بعض الأطعمة مثل الحلوى والسكاكر والدهون والأغذية المعالجة على كمية كبيرة من السعرات الحرارية في جزء صغير منها. غير أن الفواكه والخضراوات تحتوي على سعرات حرارية أقل في أحجام حصص غذائية أكبر.
عبّري عن غضبك وحزنك وخيبة أملك وكل المشاعر السلبية التي تشعرين بها، أخرجي هذه المشاعر من جسمك لتتمكني من المضي قدماً.
ويمكنك بتناوُل حجم حصص غذائية أكبر من الأطعمة ذات السعرات الحرارية الأقل تقليل نوبات الشعور بالجوع وكذلك تناول سعرات حرارية أقل. وقد تشعر أيضًا بمزيد من قبول وجبتك، الأمر الذي يسهم في مدى شعورك بالرضا عمومًا.
يعالج هذا النهج الجوانب العاطفية للإفراط في تناول الطعام مع تعزيز عادات صحية مستدامة.
إذ أن التمارين الرياضية تحفز جسمك على صنع مواد كيميائية تدعى الاندورفين تعمل على زيادة الشعور بالسعادة.
لا تناسب أدوية إنقاص الوزن جميع الأشخاص، وقد يتلاشى مفعولها مع مرور الوقت.
اعتماد نظام غذائي صحي متوازن غني بالخضراوات، والفاكهة، والحبوب الكاملة، والتقليل من تناول الدهون، والسكريات، والملح.
جراحة لعلاج البدانة: في حالات نادرة للغاية، يمكن التفكير في إجراء جراحة لعلاج البدانة للأطفال الذين يعانون من السمنة المفرطة والذين لم يستجيبوا للعلاجات الأخرى.
وتعرّف منظمة الصحة العالمية السمنة بأنها تراكم مفرط للدهون في الجسم إلى حد يضر بالصحة.
تغيير نمط الحياة: إن تشجيع الأطفال على اتباع نظام غذائي صحي وممارسة النشاط البدني بانتظام يمكن أن يساعد في تعزيز فقدان الوزن وتقليل مخاطر حدوث علاج سمنة التوتر مضاعفات صحية طويلة المدى.
قد يشمل ذلك مزيجًا من تغييرات نمط الحياة والعلاج والأدوية.
مراجعة تاريخك المرضي السابق. قد يراجع فريق الرعاية الصحية تاريخ وزنك، ومحاولاتك لإنقاص الوزن، ونشاطك البدني وعادات ممارستك الرياضة. وقد تتحدث معه عن أنماط تناول الطعام والتحكم في الشهية.
المشكلات النفسية، مثل الاكتئاب، وعدم الثقة بالنفس، والعزلة الاجتماعية.
التقليل من أطعمة محددة. تشترط بعض الأنظمة الغذائية الحد من الكميات المستهلكة من فئات أغذية معينة مثل الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات أو كاملة الدسم. استشر خبير الرعاية الصحية بشأن خطط الأنظمة الغذائية الأكثر فاعلية، وأيها أكثر فائدة لك.